عند اشتداد الكرب، يلجأ العبد إلى الله؛ ليفرج ما به، ولايتمنى الموت، فإن كان ولابد فاعلاً، فليفوض الأمر لربه ليختار له ماهو أصلح له

عند اشتداد الكرب، يلجأ العبد إلى الله؛ ليفرج ما به، ولايتمنى الموت، فإن كان ولابد فاعلاً، فليفوض الأمر لربه ليختار له ماهو أصلح له، من الجدير بالذكر أنه يواجه الانسان الكثير من الصعوبات في حياته، ومن المعروف بأن الانسان المسلم يلجأ الى الله سبحانه وتعالى عن اشتداد الكرب ومواجهته للمشاكل في الحياة، فمن طبيعة المسلم أن يلجأ الله الله ويتقرب اليه بالعبادات والطاعات لنيل الاجر والثواب في الدنيا والآخرة، ففي بعض الأحيان يلجأ الانسان بالدعاء  عند في الكرب ليفرج الله له همه، فما هو الذعاء الذي يقال عند اشتداد الكرب، يلجأ العبد إلى الله؛ ليفرج ما به، ولا يتمنى الموت، فإن كان ولابد فاعلاً، فليفوض الأمر لربه ليختار له ماهو أصلح له.

عند اشتداد الكرب، يلجأ العبد إلى الله؛ ليفرج ما به، ولا يتمنى الموت، فإن كان ولابد فاعلاً، فليفوض الأمر لربه ليختار له ماهو أصلح له

في إطار ما تم التعرف عليه في الفقرة السابقة تعرفنا على أن يلجأ المسلم الى الله بالعبادات والطاعات ويفوض امره الى الله عند الكرب والهم ويطلب من الله ازاحة الهم والغم عنه بالدعاء، والسؤال هنا هو عند اشتداد الكرب، يلجأ العبد إلى الله؛ ليفرج ما به، ولايتمنى الموت، فإن كان ولابد فاعلاً، فليفوض الأمر لربه ليختار له ماهو أصلح له.

  • إجابة سؤال عند اشتداد الكرب، يلجأ العبد إلى الله؛ ليفرج ما به، ولا يتمنى الموت، فإن كان ولابد فاعلاً، فليفوض الأمر لربه ليختار له ماهو أصلح له بأن يقول هي: “اللهم أحيني ما كانت الحياة خيراً لي، وتوفني إذا كانت الوفاة خيراً لي”.
أفضل إجابة
  • إجابة سؤال عند اشتداد الكرب، يلجأ العبد إلى الله؛ ليفرج ما به، ولا يتمنى الموت، فإن كان ولابد فاعلاً، فليفوض الأمر لربه ليختار له ماهو أصلح له بأن يقول هي: "اللهم أحيني ما كانت الحياة خيراً لي، وتوفني إذا كانت الوفاة خيراً لي".
السابق
أي الجمل الآتية صحيحة دائما بالنسبة للمعين
التالي
مجموعة من القواعد العامة التي تنظم شيئاً محدداً تعده السلطة التنظيمية وتصدره السلطة التنفيذيه