كتب الله مقادير كل شيء قبل أن يخلق السموات، والأرض بخمسين ألف سنة

كتب الله مقادير كل شيء قبل أن يخلق السموات، والأرض بخمسين ألف سنة، القدر هو تقدير من عند الله عزوجل للأشياء منذ القدم، فهو وحده سبحانه وتعالى يعلم متى سيقع القدر ويتحقق في اوقاته المحددة والمعلومة حيث يكون بأوقات معينة وصفات مخصصة.

كتب الله مقادير كل شيء قبل أن يخلق السموات، والأرض بخمسين ألف سنة

قدر الله ان يحدث كل شيء للإنسان، فوحده عزوجل من يعرف الاقدار وما كان وما سيكون وما لم يكن، و  يقول النبي -صلى الله عليه وسلم- كما في حديث عبد الله بن عمرو رضي الله عنه: كتب الله مقادير الخلائق قبل أن يخلق السماوات والأرض بخمسين ألف سنة قال: وعرشه على الماء [صحيح مسلم القدر (2653) فالله قد كتب في اللوح المحفوظ اقدار الخلق، قبل ان تكون وكتبها له قبل برئها، وكل ذلك قبل أن يخلق السموات والأرض بخمسين ألف سنة، حينما كان عرشه على الماء والله أعلم، فما أصاب العيد لما يكن ليخطئه، وما أخطأه لم يكن ليصيبه، واجابة سؤالنا كتب الله مقادير كل شيء قبل أن يخلق السموات، والأرض بخمسين ألف سنة

هي:

عبارة صحيحة.