ماهي أسباب مرض حساسية القمح

يعبر مرض حساسية القمح عن التفاعل التحسسي للأغذية المتضمنة للقمح ، و هذه التفاعلات تحدث عند تناول القمح ، أو في حالات معينة عند استنشاقه لدقيق القمح ، و يختلط الأمر أحيانا على البعض بينها و بين الداء البطني .

ما علاج هذا المرض 

لنتجنب مرض حساسية القمح يشترط تجنب القمح تماما ، و رغم أن  الأمر يبدو سهلا إلا أنه ليس كذلك ، فالقمح يتغلغل في الكثير من الأطعمة المختلفة ، و منها ما لا نتوقع احتوائها عليه ، كالآيس كريم و صلصة الصويا و النقانق و غيرها ، و هناك العديد من الأدوية التي تتحكم بالتفاعلات التحسسية عند تناول الشخص للقمح دون قصد منه .

ما هي أعراضه 

تختلف الأعراض و مدة ظهورها من شخص لآخر ، إن كان طفلا أو بالغا ، فهناك من تظهر عليه بعد دقائق و منهم بعد ساعات ، و من هذه الأعراض الصداع و صعوبة التنفس و حدوث قيء أو غثيان أو تشنجات و إسهال و إحتقان أنفي ، أو شعور بالحكة مع تورم و تهيج بالفم أو الحلق ، أو ظهور طفح جلدي .

حل السؤال : ماهي أسباب مرض حساسية القمح 

الإجابة : 

  • وجود تاريخ عائلي بالإصابة بـ«سيلياك» أو الجينات الوراثية، حيث إن نسبة الإصابة لدى أقارب المريض مثل الإخوان والأبناء من 5 – 20%.
  •  يبدو أن المرض في ازدياد في العالم كله حيث يُقدر الباحثون في الولايات المتحدة أن نسبة الإصابة بين الكبار قد تصل إلى 1%. وقد يحدث في أي مرحلة عمرية منذ الطفولة حتى الشيخوخة المتأخرة، وتتراوح نسبة حدوث المرض لدى الأطفال ما بين 0.33 و1.06%. أما لدى البالغين فتتراوح بين 0.18 و1.2%.
  • كما أن الإصابة بمرض مناعي آخر مثل متلازمة داون أو مرض السكري من النوع الأول تزيد الإصابة بنسبة 5 – 10%.
  • وتأتي العوامل البيئية والتي تتمثل في إصابة الطفل بالعدوى، كإصابته بفيروسات تؤثر على المناعة، أو بداية أغذية الفطام مبكراً قبل أربعة أشهر من العمر واحتواء تلك الأطعمة على الغلوتين كأحد العوامل التي تزيد من فرص الإصابة بـ«سيلياك».
أفضل إجابة

حل السؤال : ماهي أسباب مرض حساسية القمح 

الإجابة : 

  • وجود تاريخ عائلي بالإصابة بـ«سيلياك» أو الجينات الوراثية، حيث إن نسبة الإصابة لدى أقارب المريض مثل الإخوان والأبناء من 5 - 20%.
  •  يبدو أن المرض في ازدياد في العالم كله حيث يُقدر الباحثون في الولايات المتحدة أن نسبة الإصابة بين الكبار قد تصل إلى 1%. وقد يحدث في أي مرحلة عمرية منذ الطفولة حتى الشيخوخة المتأخرة، وتتراوح نسبة حدوث المرض لدى الأطفال ما بين 0.33 و1.06%. أما لدى البالغين فتتراوح بين 0.18 و1.2%.
  • كما أن الإصابة بمرض مناعي آخر مثل متلازمة داون أو مرض السكري من النوع الأول تزيد الإصابة بنسبة 5 - 10%.
  • وتأتي العوامل البيئية والتي تتمثل في إصابة الطفل بالعدوى، كإصابته بفيروسات تؤثر على المناعة، أو بداية أغذية الفطام مبكراً قبل أربعة أشهر من العمر واحتواء تلك الأطعمة على الغلوتين كأحد العوامل التي تزيد من فرص الإصابة بـ«سيلياك».
السابق
ديانة علي الهويريني شيعي ام سني
التالي
قصة خولة في سورة المجادلة إسلام ويب