فاز باللذات من كان جسورا من القائلفاز باللذات من كان جسورا من القائلفاز باللذات من كان جسورا من القائل

فاز باللذات من كان جسورا من القائل، هو ما يتساءل عنه العديد من الاشخاص عند سماعهم  له للمرة الاولى، يتم قول هذه العبارة عندما يريد احدهم العزم على امر  معين ويكون غير متردد في هذا الامر فيقال له فاز في اللذات من كان جسورا.

من قائل فاز باللذات من كان جسورا 

يعتب الشاعر الشهير العباسي  سلم بن عمرو بن حماد الخاسر قائل هذه المقولة، يعد الشاعر العباسي من احدى تلاميذه الشاعر الكبير بشار بن برد،  وله العديد من الصفات وهي كثرة مزاحه وروحه المرحه وقد قال هذا الشعر في مدح للملوم والامراء.

 شرح مقولة  فاز باللذات من كان جسورا 

يقصد في هذا البيت الشعري ان من يشغل حياه ونفسه في مراقبة الناس هو انسان خاسر في حياته وسوف يبقى في دوامة مع افكاره في هذ وذاك وتمضي حياته لا فائدة بها وسوف يموت في حسرة بينما في الشطر الثاني تعني انه من يمتلك القوة والشجاعة ياخذ كافة قراراته دون تردد.

الاجابة هو الشاعر العباسي سلم عمرو بن حماد.