اجابة السؤال قصة قصيرة عن الاخلاق والفضائل خامس ابتدائي

اجابة السؤال قصة قصيرة عن الاخلاق والفضائل خامس ابتدائي، الجديد معرفه بان الطالب يمر بكثير من المراحل المختلفه بحيث يصبح لديه استيعاب اكبر في استقبال معلومات مهمه وهذا يعطيه كثير من الخبرات لتشجيع نفسه على الاستفاده، فنجد بان يكتسب الطالب الخبراتي عندما يبدا في الكتابه والتعلم بشكل اسرع وافضل عند السرد قصه يعطي للطالب امكانيه كبيره، لتنميه عقله واختيار الكلمات كما رويت وكما تعلم في المناهج التعليميه. 

اكتب قصة قصيرة عن الاخلاق والفضائل؟

من الجديد بالذكري ان عند كتابه اي قصه او اي موضوع يكون هناك بعض الخطوات المهمه التي يجب اتباعها لكتابه اي قصه وسردها، لتكون قصه سليمه خاليه من الشوائب بخطوات وقواعد تم وضعها بشكل دقيقه، حتى تكون القصه صحيحه ومعروفه لنجد بان هناك العديد من الخطوات التي يجب اتباعها لكتابه قصه عن اي موضوع، حتى تكون صحيحه وسليمه يجب اتباع الخطوات والالتزام بها.  

حل السؤال قصة قصيرة عن الاخلاق والفضائل خامس ابتدائي؟ 

في هذه المقال سنكتب قصه قصيره عن الاخلاق والفضائل لنجد بان مكارم الاخلاق والفضائل تعد من الامور الحسنه والتي على كل فرد ان يتصف بها فالاخلاق الحميده تعطي للانسان كثير من الامور المحببه له بين الناس، فيجب على كل انسان ان يتحلى بالاخلاق والمكارم الحسنه وان يكون شخصا ايجابيا، يحب الخير والعمل الصالح ومساعده الناس وان تكون اخلاقه طيبه وحسنه وحميده. 

الجواب/ في يوم ٍمن الأيّام كان هنالك ولدٌ يدعى أحمد، ناداه والده وأعطاه خمس ليراتٍ ليشتري بها حليبًا من عند البقّال، فأخذ الولد النّقود وأخذ وعاءً ليضع به الحليب، وعندما دخل إلى محلّ البقالة، وقعت عين أحمد على الحلوى الملوّنة الموجودة على الرّف، فطلب من البائع أن يعطيه بأربع ليراتٍ حليبًا، وباللّيرة الباقية حلوى ملوّنة، فأعطاه البقّال، وانطلق أحمد إلى منزله، فأخذ الوالد الوعاء الّذي احتوى الحليب من ابنه، فوجده ناقصًا، فقال لابنه: أحمد بنيّ، خذ هذا الحليب وأعده إلى البائع لم نعد نريده، ودعه يعد لك الخمس ليرات، فقال الولد: لكن يا أبي، قال الأب: لكن ماذا يا أحمد؟ قال أحمد: إنّ الحليب بأربع ليراتٍ فقط، وقد أخذت ليرةً من النّقود واشتريت بها الحلوى، فابتسم الأب وقال لابنه: صحةً وهناءً، أحسنت يا بنيّ لأنّك قلت أنّك أخذت من النّقود، وتحلّيت بالأمانة، ثمّ كافا الأب ابنه أحمد على أمانته بأن أعطاه ليرةً أخرى، ففرح بها أحمد كثيرًا وشكر والده على تربيته الصّالحة له، وعلى المكافأة.